استمتع بشحن DHL مجاني على الطلبات التي تزيد عن 149 دولارًا*

سياسة الإرجاع خلال 30 يومًا ضمان عدم وجود أي شكاوى

لماذا نتجه نحو اللون الأخضر مع الأضواء؟

أصبح المزيد والمزيد من المستهلكين على دراية بالخيارات المختلفة المتاحة لهم عندما يتعلق الأمر بالمصابيح الكهربائية. لقد ولت الأيام التي كان فيها الخيار الوحيد أمامك هو المصابيح المتوهجة التي تستهلك الكثير من الطاقة لإضاءتها وتكلف الكثير من الصيانة. بدأت المصابيح الموفرة للطاقة في الظهور الآن وأصبحت خيارات شائعة للعديد من المستهلكين. لا تساعدك هذه الأضواء الخضراء أو الصديقة للبيئة على تقليل انبعاثات الكربون فحسب، بل تمنحك أيضًا فوائد التوفير والصيانة. فيما يلي بعض الأسباب التي تدفعك إلى التحول إلى اللون الأخضر عندما يتعلق الأمر باختيار الأضواء. 

تكلفة أقل للطاقة نظرًا لأن نظام الإضاءة يستهلك نسبة كبيرة من الطاقة التي نستهلكها كل شهر، فإن العثور على طرق لخفض الطاقة التي يستخدمها سيكون له تأثير كبير على فاتورة الطاقة الشهرية. تستخدم بعض المصابيح الصديقة للبيئة، مثل مصابيح LED، جزءًا صغيرًا مما تحتاجه المصابيح المتوهجة العادية للإضاءة. على سبيل المثال، يحتاج مصباح LED غالبًا إلى 10 إلى 15 واط فقط لإنتاج نفس السطوع الذي تنتجه لمبة متوهجة بقدرة 100 واط. 

تكلفة صيانة أقل لا تستخدم هذه المصابيح الصديقة للبيئة طاقة أقل فحسب، بل تدوم أيضًا لفترة أطول. يمكن أن تدوم لمبة الإضاءة LED العادية لمدة تتراوح من 5 إلى 8 سنوات، اعتمادًا على مواصفات العلامة التجارية والعلامة التجارية. وهذا يعني أنك لن تضطر إلى استبدال مصابيحك باستمرار لأنها تنطفئ باستمرار. كما أن عمرها الطويل يجعلها مثالية للمناطق الخارجية نظرًا لأنك تقوم بتثبيتها ونسيانها. 

خطر أقل المصابيح الصديقة للطاقة، مثل مصابيح LED، أقل خطورة في الاستخدام لأنها لا تحتوي على زئبق، وغالبًا ما تكون مصنوعة من البلاستيك، ولا تسخن. يستخدم تفاعلًا كيميائيًا للإضاءة يتضمن مواد كيميائية غير ضارة بالبشر. نظرًا لأنها مصنوعة من البلاستيك، فهي لا تتكسر ويسهل التخلص منها. وبما أنها لا تسخن، فهي لا تشكل خطر الحريق لذا يمكنك وضعها بالقرب من الستائر أو المواد الخفيفة.